قبل 57 عاما سجل التأريخ انطلاق ثورة ايلول التي تعد من اكبر الثورات في تأريخ كوردستان المعاصر.
مما لاشك فيه ان لكل ثورة تحررية نظريتها الثورية، التي تتلاءم مع طبيعة ومتطلبات المرحلة، وإن إندلاع الثورات الشعبية يأتي دائما كرد فعل للعنف الرجعي، والسياسة الشوفينية التي تنتهجها السلطات الحاكمة المستبدة.
بناء عليه اندلعت ثورة ايلول التحررية بزعامة البارزاني الخالد 1961، كرد فعل على سياسة الحكومة وسيطرة القوى القومية والشوفينية على زمام الامور في الجمهورية بعد الاطاحة بالحكم الملكي .
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات حتى الآن