شهدت العاصمة الايرانية طهران، مظاهرة تطالب الحكومة بتركيز مقدرات البلاد الاقتصادية على الشأن الداخلي والكف عن دعم التواجد العسكري الإيراني في سوري، وذلك على خلفية هبوط قيمة العملة الوطنية.
وأفاد مواقع إخبارية بأن العديد من المواطنين احتشدوا أمام وداخل سوق الأجهزة الإلكترونية في طهران رافعين شعارات احتجاج أبرزها: "اتركوا سوريا".
وهبط سعر صرف التومان الإيراني إلى 8900 لكل دولار أمريكي واحد مسجلا أدنى مستوى له، ما دفع البرلمان الإيراني إلى عقد جلسة مغلقة لتدارك الموقف ودراسة الأضرار على الاقتصاد
التعليقات (0)
لا توجد تعليقات حتى الآن