لقد أدت عمليات الاضطهاد والتهميش والاقصاء لشعب كوردستان وحقوقه الى ردود عنيفة تمثلت

قبل أكثر من نصف قرن توسط شخص ما لدى أحد أعيان الفرات الأوسط وهو الشيخ عبود الهيمص

هذا السلوك ممزوج مع فعالياتهم التي شهدناها في الأنفال والمقابر الجماعية والمدن التي أحرقت بالأسلحة الكيماوية

وطن جريح وبين طوفان الفاسدين الذين تجاوزوا أصحاب القضية بمزايداتهم وتقمصهم لشخصيات الوطنيين والمناضلين والمصلحين

الشيوخ الذين افتتح لهم دائرة خاصة في ديوان الرئاسة، مقسما إياهم إلى ثلاث موديلات أو درجات

توهم البعض إن الطاقم الحاكم الحالي في العراق، قادر على حل تلك الإشكاليات وهو صانعها

باعتقادي لا يوجد في العراق شعب عراقي بعد، بل توجد تكتلات بشرية خيالية خالية من أي فكرة وطنية

اليوم كل الذين شاركوا بالاستفتاء في كركوك والمناطق التي اجتاحوها، ففصلوا المئات منهم وسجنوا اعدادا كثيرة من منتسبي وزارة الداخلية

إننا اتفقنا معكم بإنشاء مملكة تكون حدودها من البصرة وحتى جبال حمرين، يكون الكورد فيها شركاء حقيقيون، ولم نعدكم بإنشاء إمبراطورية من البصرة إلى زاخو!