الرئيس بارزاني أوقفهما، لا حديث عن البيشمركة، وفتح أبواب الإقليم لكل العراقيين؛ لذلك اشتاطوا غضباً!
الكورد أمام خيار واحد لا غير؛ أما التوحد صوب وحدة تقوي العراق والاقليم للمحافظة على الشعب، أو الاستمرار بلعب دور القبول بسياسة حكام بغداد من مبدأ (الترهيب والترغيب)